ساخوض اليوم في موضوع ليس كباقي المواضيع وساحاوال من خلال ان اقدم بعض المتناقضات التي غالبا ما تستفزني وان شاء الله
ساجسد لذلك في بعض الامثلة لا الحصر …ماخرا خرج احد الصحافيين المغاربة ونادى بالحرية '' الحرية المطلقة "
من خلال تاييده لفكرة الزنى وطالب بعدم معاقبة الزنات ، وبعد ذلك ، سؤل ما اذا كان يرضى الزنى لاخته وامه
فاجابهم بالسلب ' نعم ' لهم حريتهم ولا يمكنني منهم ,,, وبعد هذه الخرجة الاعلامية غير المسبوقة رد الشخ النهاري على كلام
هذا الصحافي وطالب بقتله في فيديو مسجل امثتالا لما ينص عليه كلام الله ' القرآن الكريم ' والحديث " حكم الديوث
مثله مثل حكم المرتد " .. ولكن الصحافي قام برفع دعوى ضد الشيخ النهاري مفادها المطالبة براسه
على الهواء وحتى القانون يايد هذا الصحافي ,,, اين يوجد التناقض ؟؟؟ التناقص يوجد في كون ان دستور الدولة يقول في فصله السادس
الإسلام دين الدولة،
والدولة تضمن لكل واحد حرية ممارسة شؤونه الدينية. وفي الفصل التاسع ينص على حرية الرأي وحرية التعبير بجميع أشكاله
وحرية الاجتماع؛
وحتى ذاك الصحافي كان ينادي بالحرية المطلقة ' وليست حتى المقيدة '
والله ما بقا لي مانقول ،، لكم التعليق