مكة الكرمة
(أم القري) Mecca , Makkah المدبنة المقدسة لكل المسلمين ومهبط الإسلام . و تقع بمنطقة أراضي الحجاز. بها الكعبة المشرفة بيت الله الحرام . وتقع بغرب السعودية . وبها ولد النبي محمد صلي الله عليه وسلم عام 570 م. وتبعد عن مدبنة جدة 70كم. وكانت المدينة قديما مركزا هاما للتجارة وموئلا لعبادة الأصنام قبل ظهور الإسلام حيث كانت تفد إليها القبائل العربية كل عام للحج الوثني . هاجرمنها الرسول محمد عام 622 م. ومكة طوال تاريخها القديم والحديث لم تفقد قدسيتها . فيها بناية الكعبة بالحرم المكي التي تعتبر قبلة المسلمين يتجهون إليها في كل صلواتهم بكل أنحاء العالم . وبجوارها يوجد بئر زمزم . تشهد المدينة المقدسة كل عام وفود الحج من شتي أنحاء العالم . فيحج إليها آلاف المسلمبن سنويا لبؤدوا مناسك الحج والعمرة و ليشهدوا منافع لهم وليذكروا إسم الله . والمدينة لايزورها ولايقطنها سوي المسلمين فقط. وكانت مكة مدينة مقدسة أيام الجاهلية. وظلت قدسيتها بعد ظهور الإسلام . ومهبط الوحي ومبعث الرسالةالإلهية (الإسلام). فيها ولد النبي محمد . وبها الكعبة المشرفة في بيت الله الحرام قبلة المسلمين في صلواتهم بشتي أنحاء العالم. وتقع مكة في الجانب الغربي من شبه الجزبرة العربية في واد تحده الجبال من الشمال للجنوب . والكعبة(مادة) تعتبرفي مركز جاذبية الأرض . تقع مكة المكرمة عند تقاطع درجتي العرض 21/25 شمالا ، والطول 39/49 شمالا ، ويعتبر هذا الموقع من اصعب التكوينات الجيولجية ، فاغلب صخورها جرانيتية شديدة الصلابة ويصل ارتفاعها عن سطح البحر الى اكثر من ثلاثمئة متر. ويحتضن مكة وادي ابراهيم الذي ينحصر بين سلسلتي جبال متقاربة من جهات الشرق والغرب والجنوب. فالسلسلة الشمالية تتالف من جبل الفلق وجبل قعيقعان والسلسلة الجنوبية تتالف من جبل ابي حديدة غربا، ثم جبل كدي باتجاه الجنوب الشرقي ثم جبل ابي قبيس في الجنوب الشرقي ثم جبل خندمة . ولمكة المكرمة ثلاثة مداخل رئيسية هي المعلاة وتعرف باسم الحجون والمسفلة والشبيكة. وقد تعارف الناس على ان المعلاة هي كل ما ارتفع عن مستوى ارض المسجد الحرام والمسفلة هي كل ما كان دونه. وتاريخ مكة يرجع إلىلاف السنين حيث قبل نشوئها كانت محط القوافل حبث كانت تقع في منتصف الطرق بين فلسطيو شمالا واليمن جنوبا .لهذا كانت في الجاهلية أهم المدن في شبه الجزيرة العربية سواء في الجاهلية والإسلام . لأنها كانت حرما مقدسا وآمنا و موئلا للحج للبيت العتيق منذ النبي إبراهيم أبي الأنبياء, وخليل الرحمن . ولمكة عدة أسماء من بينها بكة وام القري والحرم والبلدالآمن والبلد الأمين . رفع إبراهيم عليه السلام بها قواعد البيت (الكعبة) مع إبنه إسماعيل بأمر من الله بعدما أمره سبحانه بذبح إبنه إسماعيل وفداه بعد طاعته بالفداء بكبش عظيم ، ويعتبرموقع مكة من اصعب التكوينات الجيولجية ، فاغلب صخورها جرانيتية شديدة الصلابة ويصل ارتفاعها عن سطح البحر الى اكثر من ثلاثمئة متر. ويحتضن مكة وادي ابراهيم الذي ينحصر بين سلسلتي جبال متقاربة من جهات الشرق والغرب والجنوب. فالسلسلة الشمالية تتالف من جبل الفلق وجبل قعيقعان والسلسلة الجنوبية تتالف من جبل ابي حديدة غربا، ثم جبل كدي باتجاه الجنوب الشرقي ثم جبل ابي قبيس في الجنوب الشرقي ثم جبل خندمة . ولمكة المكرمة ثلاثة مداخل رئيسية هي المعلاة وتعرف باسم الحجون والمسفلة والشبيكة. وقد تعارف الناس على ان المعلاة هي كل ما ارتفع عن مستوى ارض المسجد الحرام والمسفلة هي كل ما كان دونه. (أنظر : كعبة .). مكسيك : Mexico . (أنظر : جنوب أمريكا . قدماء الأمريكيين . مايا ). ملحمة أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . اساطير : أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف ملحمة : Epicقصيدة طويلة وجميلة سواء في موضوع الكلام او النموذج . والملاحم تتناول الأحداث التاريخية والأساطير التي لها دلالتها المحلية أو العالمية . وقد تدور حول عمل بطولي لشخص أو أشخاص تاريخيين ويطلق عليها سيرة كسيرة بني هلال والظاهر بيبرس أوتتناول قصص شعبي حول خلط الخيال بالواقع كما في ألف ليلة وليلة .وعادة تتناول الملحمة أشكالا عديدة من بينها تقديم القوي الطبيعية الخارقة التي تشكل أحداث الملجمة ووقائعها وتبين النزاع في شكل معارك وقتال والأسليب الفنية للأعراف والتقاليد والتضرع والتأمل بلغة مهذبة . ويعرض فيها الأماكن العامة والحياة اليومبة حيث تظهر كخلفية للقصة وبأسلوب راق ورفيع في سياق الشعر الملحمي . وكان الإغريق يفرقون مابين قصائد الشعر الغنائي الذي كان يغني معبرا عن العاطفة والأحاسيس الشخصية والشعر الملحمي الذي كان يسرد . ولم يكن الشعر الملحمي قصصا ترفيهية لأشخاص إسطوريين أو تاريخيين . لأنه كان يلخص أو يعبر عن طبيعة ومثل أمة بأسرها أوعن فترة حاسمة في تاريخها كشعر ملحمتي الأوديسا Odyssey والإلياذة Iliad ( مادتان ) لهوميروس Homer. حيث صور شخصية البطل كرمز قومي وليس كملامح فردية . وهذه السمات والأفعال البطولية في الملحمتين تدعو للفخر والكبرياء القومي . وفي أحيان أخري كانت الملاحم تصور مثلجركة ثقافسة أو دينية كبري كملحمة الكوميديا الإلهية The Divine Comedy (1307-1321) للشاعر الإيطالي دانتي أليجيري Dante Alighieri حيث عبر فيها عن فترة الإيمان في مسيحية العصور الوسطي . وكملحمة فياري كويني The Faerie Queene التي كتبها الشاعر الإنجليزي إدموند سبنسر Edmund Spenser الذي عبر فيها عن روح عصر النهضة Renaissance في إنجلترا وملحمة جنة مفقودة Paradise Lost للشاعر الإنجليزي جون ملتون عام 1667م.حيث عبر فيها عن مثل وفلسفة الحركة الإنسانية المسيحية Christian humanism. وهي فلسفة تؤكد علي قيمة الإنسان وقدرته علي تحقيق الذات من طريق العقل . وهناك الملحمات الشعبية التي تعتبر موروث شعبي وقد نشأت وتداولت شفاهية وقد صاغها شعراء القبائل أوشعراء آخرون مجهولون كملحمة باهاراتا Mahabharata الهندية التي ظهرت في عهد بهاراتا مابين 400 ق.م. – 400 م. وتقوم الملحمة علي الأساطير أو الحوادث التي جرت منذ مدة قبل ظهور الملحمة ذاتها . وسلسلة حلقات وشخصيات ملحمات شعبية كثيرة قد عولجت في أغان شعبية قبل تكوين الملحمة كالملحمة الفرنسية شانسون دي جيست chansons de geste ( أغاني أفعال بطولية ) وتنتناول الفترة مابين القرنين العاشرم. والحادي عشر م. ومن أشهر أغانيها أغاني رونالد Chanson de Roland (The Song of Roland) . وفي فارس ظهرت الملحمة القومية الشهنامة Shāh-Nāmah( كتاب الملوك) بالفارسية للشاعر الفارسي الفردوسي عام 1010 م. وهي تعبر عن تاريخ فارس قبل الإسلام ضمن إطار الشعوبيةوالنعرة الفارسية التي ظهرت إبان عصر ضعف الخلافة العباسية ببغداد . ( أنظر : أوزوريس . جلجماش . أوديسا . إلياذة .أساطير . آلهة .) ملحمة : أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . اساطير : أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف ..أوزوريس :Osiris. إله الموت لدي قدماء المصريين زوج الإلهة إيزيس وابنهما حورس . وكانوا يمثلونه بالمومياء . وظل المصريون يعبدونه حتي أوائل العصر الروماني .ولأزوريس أسطورة ملحمية في الأدب الفرعوني تدور حول أخيه ست الذي حاول قتل أوزوريس .فوضعه بصندوق باليم بالبحر الأبيض المتوسط . وأخذت زوجته إيزيس تبحث عنه.وجدته علي شاطيء بديت قرب ميناء بيبلوس (بيروت) بالشام . فأعادته لمصر وخبأته . إل أن أخاه ست إمتشفه وقطع جسمه .ووزع جسمه علي أقاليم مصر . ودفنت إيزيس كل قطعة في مكان وجودها . لهذا إعتبره قدماء المصريين إله الزرع . وكانت هذه الأسطورة تمثل سنويا في عيد أوزوريس بمعبد أبيدوس (مادة) في وجود حشد كبير من الحجاج الذين كانوا يبكونه . وكان قدماء المصريين يصنعون تماثيل طينية رطبة للإله اوزوريس بعد خلطها بالحبوب .ثم يضعونها فوق فراشهم حتي تنبت بعد عدة أيام . وكان قدماء المصريين يعتبرون كل فيضان للنيل إحياء لأوزوريس . لأنه يكسو الأرض خضرة . ويعتبرون الجفاف (التحاريق) موته الغير أبدي . لأن الزرع ينبت من جسمه وتعود له الحياة كل عام . لهذا كان يصور كنبت فوق الأرض , وقد ملأت البذور جسمه التي تنبت وتنمو لنبات . واعتبر أوزوريس إله الشمس المشرقة والغاربة .وغله القمر لأنه يظهر ويختفي وإله الموتي حيث كان يمثل في مومياء ملفوفة ومربوطة باللفائف . أنظر : إيزيس . ممفيس: Memphis مدينة مصرية قديمة كانت أول عاصمة للمملكة القديمة بعد توحيدالملك مينا للقطرين منذسنة3100.ق.م. وكانت تقع جنوب الدلتا عند ندينة الجيزة حاليا. ولايعرف متس أقيمت .وكان يقع جنوبها مدينة أبيدوس (مادة) التي كانت جبانة للموتي . وظلت المملكة الفديمة تحكم مصر حتي عام2134 ق.م. منف: أنظر: ممفيس. مومياء : mummy ترتبط المومياوات بالأساطيروالمحنطات المصرية. لكن إكتشفت مومياوات عديدة محفوظة تم العثور عليها في كل أنحاء العالم و بكل القارات حيث إتبع التحنيط mummification.وكلمة مومياء أصلها الكلمة الفارسية ومعناها البيوتيمين bitumen وهو وصف للأجسام السوداء لقدماء المصريين. وهذه الكلمة مومياء تطبق علي كل البقايا البشرية من أنسجة طرية. والتحنيط قد يكون موجودا في كل قارة لكن الطريقة ترتبط بطريقة قدماء المصريين لهذا ينسب إليهم .وكانت أول دراسة للمومياوات كانت في القرن 19.وليس المومياوات المصرية مجرد لفائف من قماش الكتان تلف بها الأجساد الميتة فقط . ولكنها طريقة لوجود بيوت دائمة للأرواح . وهذه طريقة تحايلية علي الموت . وكان ينتزع في التحنسط المخ من فتحة الأنف ويفرغ الأحشاء من البطن والصدر وكان الجسم المفرع ينقع في الملح ويجفف . وكان الجلد الجاف يعالج بخليط من الزيوت والراتنجات (أصماغ). ووجد أن مومياء كانت تلف بعشرات الأمتار من قماش الكتان لتصنع منها ملابس الميت في حياته الأخري الأبدية . وكان يتلي عليها التعاويذ وتمارس عليها الطقوس قبل الدفن وكان يدفت نعه الطعام والشراب وكل ما سيحتاجه ليعيش حياة هنية بعد الموت . وكانت تدفن المومياوات في لحود برمال الصحراء المترامية والجافة لإمتصاص السوائل من الجسم وتجفيفه لحفظ الجلد والأظافر والشعر بعيدا عن ضفتي النيل حيث الزراعة. وكان الموسرون يدفنون في المقابر المشيدة . وكان قدماء المصريين يلفون الميت بقماش الكتان المغموس في الراتنجات منذ3400سنة ق.م. . وكان التحنيط يمارس أيضا في جنوب أمريكا قبل قدماء المصريين بآلاف السنين . فلقد تم العثور علي رأس الصبي شينكورو علي ساحل صحراء أتاكاما اشمال شيلي وجنوبي بيرو وكان التحنيط تقوم به جماعة شينكورو التي كانت تمارس صيد السمك التي لم يكن لها سمات حضارية سوي التحنيط . فمنذ6000سنة ق.م. كان التحنيط بإعادة بناء جسم الميت بعد إنتزاع اللحم من جسم الميتوالأحشاء الداخلية والجلد والمخ . وكانت العظام تجفف بالرماد الساخن . ثم يعاد تشكيله بربطه بأغصان لتثبيته وحشوه بالأعشاب وكان يغطي بالجلد ويرقع بجلد طائر البيلكان أو سبع البحر. ويغطي الجلد بطبقة ثخينة من عجينة الرماد ويوضع قناع من الطين علي الوجه ويدهن بأملاح المنجنيز السوداء أو بالمغرة (مادة) الحمراء ليصبح نسخة مشابهة للميت . وكان يعاد طلاء القناع . ومعظم مومياوات شينيكورو من الأطفال والأجنة . لهذا كانت النسوة أول من قمن بالتحنيط للإحتفاظ بأبنائهن . ولقد ةظل التحنيط بواسطة الشينكورو في حضارات بيرو قبل مجيء الأسبان ولاسيما في غابات أريزونا المطيرة والمناطق الصحراوية . وكانت الأجسام المحنطة كانت في وضع القرفصاء حيث كانت الركبة مشدودة تحت الذقن واليدان موضوعة قرب الوجه وكان الفكان فاغرين. وكانت المومياء تغطي بالقماش . وهناك مومياوات الجليد ترجع لعصر الإنكا (مادة) حيث تحتفظ الجبال فوق قممها الجليدية بالقرابين البشرية التي تصبح مومياوات محفزظة بالتجميد . فلقد عثر مؤخرافي الجليد فوق جبال الإنديز علي 100مومياء مجمدة و محاطة بالذهب والفضة والعطايا لتصحبها للآلهة .وعندما إستعمر الأسبان المنطقة نهبوا الذهب والفضة وجردوا المومياوات من ملابسها في منطقة جواش منذ عام 1532ومنعوا المواطنين من حفظ أرواحهم . ومعظم مزمياوات أوربا وأمريكا التي وجدت قد حفظت طبيعيا كرجل الجليد التي حفظت جثته بالتجميد في جبال الألب عند الجدود النمساوية الإيطالية منذ 5000سنة و8جثث مجمدة عثر عليها لنساء وأطفال في ملابسها الجلدبة المحكمة في ثلاجة جرينلاند عمرها 500 سنة . ووجدت مومياوات للسلت (مادة) بشمال غربي أوربا حيث البيئة حامضية مما حافظ علي الأنسحة وجعل الجلد لونه بني غامق .وترجع لعصر الحديد(مادة) (400ق.م. –400م.) . ومعظمها مهشمة جماجمها ومخنوقة أو بالحلق فتحات طولية وكانت قد قدمت كقرابين .وهناك مومياوات لها ملامح فوفازية بشعرها الأحمر وملابس التتر عمرها 3500سنةوقد عثر عليها بصحراء تكلا ماكان بالصين . وكان قد عثر علي مومياء لسيدة في ثلاجة الطاي علي حدود سيبيريا مع منغوليا . ولقد تم العثور علي مومياوات في آلاسكا وجنوب غربي أمريكا وإبطاليا واستراليا .وقد عثر علي مومياوات بكهف خلفتها قبيلة إيبالواIbaloi بمدينة كابايان الواقعة بإقليم بنجويت بشمال الفليبين منذ مئات السنين وبالتحديد منذ القرن 12وحتي مجيء القساوسة الأسبان في القرن 16 . وكانت المومياوات في وضع القرفصاء كالجنين في أكفانها الخشبية ومعظمها أفواهها ممطوطة كأنها تتحدي الموت. . وكان الأثرياء يحضرون لموتهم بإختيار مقابرهم التي سيدفنون فيها فيما بعد موتهم ولاسيما ولو كانوا يعانون من مرض الموت أو بلغ بهم العمر عتيا . وكان يعطي لهم محلولا ملحيا وهم أحياء لأنهم كانوا يعتقدون أنه ينظف الأحشاء الداخلية . . وبعد موتهم كان الإبن الأكبر ينفث دخان الطباق في فم أبيه الميت ليطهر الأنسجة ويحفظها . لهذا المومياوات أفواهها فارغة. ثم تخلع ملابس الميت ويغسل بالماء العذب ويوضع فوق كرسي ويقيد به رأسه وظهره. ويوقد نار هادئة لتجفف جسد الميت . وكان يوصضع إناء تحته لينزل به السوائل التي يعتقد أنها مقدسة فلا تهدر بل يحافظ عليها وعندما يتخلص جسم الميت من السوائل يوضع في الشمس لتسريع عملية التجفيف . ثم تقشر بشرة الجلد ومكانها يدعك المكان بالنباتات المحلية . ثم يغطي المكان بالوشم برسومات مزخرفة و منتظمة . وكان الوشم يرسم بخليط من السخام (الهباب أو السناج) وعصير الطماطم والماء وكان يوضع تحت الجلد بإبرة . وقرب كهف الدفن كانت تقطع شجرة صنوبر طازجة لعمل الكفن . وكان شعب قبيلة إيبالوا يعتقدون ا، الشخص عندما يموت تظل روحه لتتداخل مع الأحياء . وتدور حول هذه الأرواح الأساطير ولعناتها . وهذا أيضا ما يردد حول مومياوات قدماء المصريين حيث يعتقد أنها لابد وأن تترك في مقابرهالتعيش في سلام ومن يقضها في مضاجعها تلاحقه لعنات أرواحها . أنظر : أشابتي . مومياء الجليد: أنظر مومياء . مومياء شينيكورو : أنظر : مومياء .