منتدى ثقف نفسك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافة عامة، تاريخ إسلامي ، موسوعة الأساطير ، حكايات شعبية ، حقائق حول الماسونية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بيلوس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
recflow
موسوعة ثقافية
موسوعة ثقافية



عدد المساهمات : 1746
تاريخ التسجيل : 06/06/2012

بيلوس Empty
مُساهمةموضوع: بيلوس   بيلوس Emptyالأحد سبتمبر 02, 2012 7:09 am

بيكتوجرافيك : Pictographic صور عن طربق الرسم علي الصخور
بيلوس : قصر . أنظر (ميكينيون ). بيلوسيني: عصر. أنظر: زمن جيولوجي. بيلون : pylon. أنظر : معبد. تابوت : Sacrophagus. التوابيت عبارة عن صناديق من الحجر أو الخشب مسنطيلة الشكل . وقدماء المصريين وغيرهم من الشعوب القديمة كانوا يستعملون التوابيت في وضع مومياواتهم بها. وأشهر ها تابوت توت عنخ آمون . وكانت تختلف في طرزها حسب العصور الفرعونية التي صنعت بها . سواء من حيث الشكل والإرتفاع ومكانة الميت الإجتماعية. وكان يدون عليها النصوص الجنائزية . وكان غطاء التابوت يصنع علي هيئة قناع لوجه الميت . وكانت ترصع بالجواهر وتحلي بالذهب والفضة . وكانت توابيت فقراء قدماء المصريين عبارة عن زلع أو قدور فخارية كبيرة . وعادة ماكانت تخلو من الزينة . تاج محل : Taj Mahal. أخد آثار الحضارة الإسلامية المغولية بالهند. وقد بناه الإمبراطور جان جيهان ليكون مقبرة (ضريحا) لزوجنه المحبوبة ممتاز محل التي توفيت عام 1632م. ويعتبر هذا الضريح أحد سمات العمارة والفن الإسلامي المغولي هناك . ويقع علي الضفة اليمني لنهر جمنا بولاية أجرا الهندية جنوب دلهي . وقد شيد من الرخام الشفاف والرسومات والزخارف الموحدة من كل جانب من جوانبه الأربعة . ويعلوه قبة كبيرة حولها أربع قباب صغيرة . وأمامه مئذنتان . بالضريح دفن جثمان الزوجة ممتاز محل وقبرها من الرخام المنحوت والمنقوش بعناية . تاج مزدوج :Pshent.التاج المزدوج(تاج أبيض وتاج أحمر ) الذي كان يخص ملوك الفراعنة بعد توحيد الملك مينا للقطرين الوجه البحري والوجه القبلي في مصر أيام قدماء المصريين . وكان ملوك الوجه البحري يلبسون تاجا أحمر وملوك الوجه القبلي كانوا يلبسون تاجا أبيض. وكان يعض الملوك والآلهة المصرية يضعون فوق تيجانهم قرص الشمس أو ريشتين أو قرني بقرة . تاج مزدوج :Pshent.التاج المزدوج(تاج أبيض وتاج أحمر ) الذي كان يخص ملوك الفراعنة بعد توحيد الملك مينا للقطرين الوجه البحري والوجه القبلي في مصر أيام قدماء المصريين . وكان ملوك الوجه البحري يلبسون تاجا أحمر وملوك الوجه القبلي كانوا يلبسون تاجا أبيض. وكان يعض الملوك والآلهة المصرية يضعون فوق تيجانهم قرص الشمس أو ريشتين أو قرني بقرة .. تارخ :كتابة : أقدم ماظهر منها منذ 5500سنة تاريخ : History . (أنظر حضارات ). التاريخ عبارة عن حلقات متصلة . فما يقال بعصر ماقبل التاريخ أو عصر التاريخ اللاحق عليه أو عصر مابعد ظهور التاريخ الميلادي هو تقسيم لمراحل زمنية ألمت بالبشر طوال مسيرتهم الحضارية . لكن تقسيم التاريخ لعصور زمنية ارتبطت بدايته بظهور الكتابة والأبجدية التي سجلت حضارة الإنسان , وماقبلها يعتبر عصور ماقبل التاريخ . والتاريخ يبدأ من آلاف السنين لينتهي بالقرن الأول قبل الميلاد. فكلما تباعدت السنين كلما أوغلنا في ماضي هذا التاريخ . لهذا تتناقص القرون من القدم للحداثة –حتي نصل للسنة صفر قبل الميلاد عكس التاريخ الميلادي فكلما توغلنا فيه كلما تناقصت القرون . فالقرن الأول ق.م. تتناقص فيه السنوات حتي نصل لبداية القرن الأول بعد تهاية السنة الأولي ق.م. والقرن الأول ميلادي تزداد سنواته لينتهي بالسنة 100, ليليه القرن الثاني . وهكذا . تاريخ العلم:History of science . لقد تطورالعلم من البداية المبكرة للإنسانية لإكتشاف الكون والتعراف عليه إلي ماهو عليه الآن من إنجازات ضخمة . وهذا مالم يصنعه كائن آخر فوق الأرض . واستطاعالإنسان بعقله لإستغناء عن القوة الحيوانية واستعاض عنها بقوة أكبر وهي القوة الحركية (الآلية) . فاخترع الآلة لتغنيه عن إستخدام قوة البشر كما كان مع العبيد أوتسخير الحيوانات ليدخر قواها في تربيتها وسد حاجته للحومها . وبدأت الزراعة منذ 10 آلاف سنة . فلقد بدأ الإنسان يزرع ويحصد وبربي الدواجن ويرعي الحيوانات . وهذا مايتضح في آثار أريحا (مادة) وتيهواكان بوادي المكسيك . فالعلم شكل طريقه لفهم الكون من حولنا .لهذا أصبح العلم فروعا بحثية ومعرفية كنعددة المجالات يتناول كل شيء في حياتنا أو حولنا . وأصبحت المعرفة واقعا نجربه أو نرشده من خلال المنطق العقلي والمفهوم العلمي وليس حسب ما نظن أو نعتقد . فتحلل العلم من الحدسية الإفتراضية إلي ملموسات ومن التبريرية إلي إكتشافات من خلال الممارسة ومن خلال الخطأ والثواب . فتولدت التجارب واكتشفت قوانين الكون والحياة في الوعاء الحضاري للإنسانية . واختص بها الإنسان نفسه لايشاركه فيها شركاؤه الأحياء فوق كوكبه. فالمعرفة التي إكتسبتها البشرية في العلوم تتراكم كلما مضي بنا الزمن وتضاف إليها معارف جديدة . فالإمسان رغم ما بلغه من علم إلا أنه مازال يلهث بلا نهاية ليكتشف الكون والحياة . فبينما نجده توصل لمعرفة الأعداد منذ الحضاراات القديمة نجده منذ نصف قرن قد إكتشف الجينات المسببة للسرطان والكواركات التي تعتبر أقل وحدة بنائية للمادة .فهي أصغر بكثير من الذرة والبروتونات . فمن ثم في كل مجالات العلم سواء قديما أو حديثا يتبع نفس النظام الهدفي أو المنهج العلمي ليضاف الجديد لما هو موجود .وقد بتوجه التنبؤ العلمي ليصف أشياء أو يتوقع أحداثا لم تقع بعد . كما يتوقع الفلكيون ظاهرة الخسوف والكسوف أو كما توقع الكيميائي الروسي مندليف عام 1869في جدوله الدوري لترتيب العناصرفوضف فيه الخواص الكيميائيةواالطبعبة لعناصر لم تكتشف بعد.وطوال ترة طويلة من التاريخ لم يكن للعلم تأثير كبير علي البشر. لأن المعلومات كانت تجمع لغرض المعرفة وكان للعلم تطبيقات عملية محدودة ولم يكن له تأثير موسع علي حياتهم أو معيشتهم, حتي مجيء الثورةالصناعية في القرن 18. أو كما هو حادث الآن .فلقد دخلت التكنولوجيا المعاصرة حياتنا واصبحت جزء اساسيا لانستغي عته في حياتنا من خلال تكنولوجيات متعددة حتي الطعام خضع لآلياتها. واكتشف الإنسان الميكروسكوبات وأطلع من خلالها علي عالم الميكروبات والخلايا الحية ومكوناتها من الجينات بتقنبة متطورة من الميكروسكوبات الإلكترنية والمواد . واكتشف التلسكوبات ولاسيما التلسكوبات العملاقة فتوغل من خلالها لأعماق الكون واكتشف ما لم بره بشر من قبل من مجرات عملاقة وبلايين النجوم . واستطاع من خلال تقنياته المتطور إرسال مركبات ومسابر فضائية جهزت بأحدث ماتوصل إليه العلم الحديث . وتطورت أساليب المواصلات من عربات يجرها الخيول إلي طائرات أسرع من الصوت تطوي المسافات طيا.وقضي علي الأوبئة التي كانت تحصده بالملايين من خلال الطعوم والأمصال اتوقيها أو من خلال الأدوية والشرايين والكلي الصناعية والإنسولين وأدوية السكر مما أطال أعمار البشر . فالعلم في تنام لايعرف مداه وأصبحت عصوره قد قصرت من قرون إلي عقود .ومن عقود إلي سنوات . فكل عدة قرون كنا ندخل عصرا كالعصر الحجري والحديدي والبرونزي و النحاسي . وتقلصت العصور فدخلنا في الثورة الصناعية منذ القرن 18 عصر البخار والكهرباء والميكنة حتي جاء القرن العشرون فدخلنا فيه عدة عصور متلاحقة ومتتابعة حيث شهدنا فيه الإنفجار العلمي والحضاري مما غير وجه الحياة فوق الأرض في كل المجالات .ووصل في نصفه الثاني الإنسان للقمر وتجاوز فيه إسار جوه المحيط بالأرض لينطلق في عصر الفضاء لأول مرة قي تارسخ البشرية .وعلي صعيد آخردخلنا عصر الإستنساخ بما له وعليه . ولوث الإنسان بيئته حيث مشربه ومأكله وهوائه . وأصبح يعاني من آثار هذه الملوثات القاتلة التي طالت البحر والبر والهواء مما جعل كوكبنا كوكبا عليلا . فحاليا نحن نعيش في عصر الحضارة الشطرنجية . ولن نعود عود علي بدء للطبيعة العذراء أو لعصر الإنسان الأول . إلا لو دمرنا كوكبنا.فالعلم موجود لأن البشر لديهم ميل طبيعي وفضول للمعرفة وقدرة علي تنظيم الأشياء وتسجيلها.والسمة الفضولية تظهرها أيضا الحيوانات الأخري. لكن الإنسان يتميز عنها بمهارة التنظيم والتسجيل لما هو كائن. وهذا الفضول قد ظهر لدي إنسان عصر ماقبل التاريخ (أنظر : فن ماقبل التاريخ) . فلقد سجل المعلومات بطريقة بدائية حيث رسم فوق جدران الكهوف ونقش الأغداد فوق العظام والصخور . وكان قد سجل الأشكال العددية بعمل عقد من حبال الجلد . وبإختراعه الكتابة منذ 6000 سنة ظهرت ظهر نظام مرن من تسجيل المعرفة التسجيلية . وكان الكتاب الأوائل الذين عاشوا في بلاد مابين الرافدين بالعراق. فنقشوا فوق ألواح الصلصال (الطين) برموز تطورت إلي اللغة المسمارية (مادة) . ولأن الصلصال يعيش طويلا .فما زال الكثير من هذه المخطوطات الطينية موجودا حاليا .وعرفنا من خلال هذه المخطوطات الطينية أن أهل بلاد مابين الرافدين كانوا علي علم بمباديء الحساب والفلك والكيمياء . وكانوا يشخصون الأمراض العامة من أعراضها. وأثناء 200 سنة بعد هذا التاريخ تطورت لديهم الرياضيات والعلوم. وفي سنة 1000ق.م. أصبحت المعارف متراكمة وظهرت المكتبات الخاصة .وفي مصر القديمة كان المصريون قد طوروا شكلا من الكتابة التصويرية (أنظر : هيروغليفية ) فمنذ سنة 1500 ق. م. ظهرت الكتابة فوق الصخور وورق البردي حيث ظهرت النصوص المدونة ببراعة مذهلة التي أظهرت عظمة حضارتهم ولاسيما في الطب والفلك والرياضيات والتناظر في بناء الأهرامات (مادة)وغيرها من البنايات الضخمة التي مازالت قائمة حتي الآن .وفي مصرالقديمة وبلاد الرافدين كانت المعارف قد دونت للحاجة العملية لها. فالرصد الفلكي أدي لظهور التقويم (مادة) لتنظيم مواسم الزراعة والحصاد .وبلاد اليونان كانت مهد الحضارة الغربية . وكانت حضارتهم نظرية ومنقولة عن حضارات قدماء المصريين وبلاد الرافدين حيث جاب فلاسفتهم بالعالم القديم ليطلعوا علي علومه وحضاراته والنظر إلي طبيعة مادة الأرض . وسمة الحضارة الإغريقية الفلسفة التأملية فيما وراء الطبيعة (ميتافزيقيا).والفليسوف الإغريقي طاليس Thales وتابعوه قالوا أن الأرض قرص يطفو فوق الماء وتدور في دائرة ولاتدور حول الشمس ولكن تدور حول كرة نار مركزية . وهي مركز الكون . وقال بعده الفليسوف الإغريقي فيثاغورث Pythagoras أن الأرض كروية. ومنذ 2000سنة قال القليسوف الإغريقي لوسيباس Leucippus وتلميذه ديموقريطيس Democritus قالا أن كل المواد مصنوعة من ذرات لاتنقسم . واتبع فلاسفة الإغريق أسلوب العقلانية في التفكير والسببية المنطقية لتعليل وتفسير كل شيء.وبعد قرنين من وفاة الفليسوف الإغريقي أرسطو عام 322ٌق.م. تم تطور في مجال الأعداد حيث قام العالم الإغريقي إيراتوستينيس Eratosthenes بقياس محيط الأرض بما لاتخطيء حساباته عن قياسها حاليا سوي في1% .ووضع الرياضي الإغريقي أرشميدس Archimedes أسس الميكانيكا. وكان من رواد علم ميكانيكا السوائل Fluid Mechanics وعلم الهيدروستاتيكا Hydrostatics حيث إهتم بدراسة السوائل في حالة السكون . واسس العالم الإغريقي ثيوفراستس Theophrastus علم النبات واهتم فيه بوصف النباتات وأنواعها وفحص عملية الإنبات بالبذور. ولما تصاعدت قوة الرومان (مادة) بالقرن الأول ٌق.م. ولم يكونوا مهتمين كثيرا بالعوم الأساسية . لكن في الإسكندرية , قام الفلكي المصري بطليموس بوضع خريطة للسماء وقع عليها مواقع الكواكب والنجوم المعروفة وقتها . ووضع الأرض كمركز للكون . ووضع الطبيب جالينوس Galen أبحاثه في التشريح ووظائف الأعضاء (فسيولوجيا ) . وبصفة عامة لم تتقدم العلوم في الإمبراطورية الرومانية . وأفلت المدارس الإغريقة وأغلقت عام 529م. بسبب إنتشار المسيحية التي فرضتها روما علي معظم بلدان العالم القديم التابعة لها في مصر واليونان وآسيا الصغري والشام وأجزاء من جنوب أوربا . ومنذ عام 500م. ولمدة تسعة قرون حتي عام 1400م. ظهرت خلالها الحضارتان الإسلامية(أنظر : مادة إسلام) والصينية. وخلال هذه الفترة لم يكن غرب أوربا يهتم بالفكر العلمي ولجأ للخيال والخرافات العلمية وكيفية تحويل المعادن الخسيسة للذهب وهذا ماعرف بعلم السيمياء Alchemy. بينما ظهر تقدم الحضارتين الإسلامية بالعالم الإسلامي المترامي والصينية كحضارتين متفردتين ومنعزلتين عن الغرب. فالصينيون القدماء حولوا الإكتشافات إلي نهايات عملية .من التنظير للتجريب والإختراغ عكس الإغريق . فلقد إخترعوا البوصلة عام 270 م. والطباعة بحفر الخشب حوالي سنة 700م. واخترعوا البارودسنة 1000م. وبرعوا في الفلك. فرصدوا مستعرا أعظم (إنفجار نجم ) بسديم العقرب سنة 1054م. كما برعوا في الرياضيات وتوصلوا لقيمة piسنة 600 م.وفي الضيم رسموا أقدم خريطة للنجوم عام 940 م. وفي العالم الإسلامي (أنظر: حضارة إسلامية.إسلام .)حيث إنتشرت الحضارة الإسلامية حتي بلغت أسبانيا بالعصور الوسطي حيث كانت إنجازاتهم الكبري . فنجد من الرياضيين العرب محمد الخوارزمي الذي أدخل الأعداد العربية لأوربا بما فيها الصفر. ووضع علم الجبر والمقابلة وظل إسمه يطلق علي اللوغاريثمات (الخوارزميات ) والتي مفاهيمها تطبق علي الكومبيوتر حاليا . وفي الفلك نجد العرب قد رصدوا النجوم الساطعة ووضعوها علي الخرائط الفلكية وأطلقوا عليها الأسماء العربية التي مازالت تستعمل ختي اليوم كنجوم الدبران والطاسر والدنيب . وفي الكيمياء إخترعوا طرقا لصنع الفلزات من المعادن واختبروا جودة ونقاوة المعادن . وأطلقوا مصطلحات منها كلمة الكيمياء alchemy والقلوي alkali . وطوروا في الفيزياء ومن أشهر الفيزيائيين العرب إبن الهيثم وهو مصري الذي نشر كتاب المناظر في البصريات والعدسات والمرايا وغيرهما من الأجهزة التي تستخدم في البصريات . ورفض فكرة إنبعاث الضوء من العين ولكنه أقر بأن العين تبصره عندما يقع أشعة الضوء من الوسط الخارجي عليها. وهذا مانعرفه حاليا . ويعزي المؤرخون الأوربيون لعودة ميلاد العلم لسقوط القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطيةالتي كانت وقتها موئل للعلم والعلماء الإغريق عام 1453م. علي يد محمد الفاتح . فخرجوا من القسطنطسنية لأوربا بعدما ترجم التراث العربي للغات الأوربية ولاسيما بعد إختراع جوهانزبرج الطباعة . فطبعت النسخ من هذا التراث وشاعت العلوم العربية وأمكن الحصول عليها هناك بسهولة ويسر.وبعد ظهور وباء الطاعون (الموت الأسود) سنة 1347م. تأخر التقدم العلمي في أوربا زهاء قرنين حتي سنة 1543م. عندما نشر كتاب العالم البلجيكي أندرياس فازليس بعنوان ( في تركيب الجسم البشري )( De Corporis Humani Fabrica) . حيث صحح فيه أفكار جالينوس منذ 1300 سنة عن تشريح جسم الإنسان ولاسيما وأن علماء المسلمين كانوا يحرمون إنتهاك حرمة الميت والعبث بجسده.والكتاب الثاني في هذهالسنة عام 1543 وكان له دلالة كبري كان بعنوان (في ثورات الكرات السماوية )( De Revolutionibus Orbium Coelestium) للفلكي البولندي نيكولاس كوبرنيكس حيث رفض فيه فكرة الأرض مركز الكون كما وضعها بطليموس في القرن الأول ق.م. في كتابه( المجسطي) والذي ترجمه العرب . كما بين كوبرنيكس – أيضا- أن الأرض والكواكب الأخري تدور حول الشمس . ومنعت الكنيسة الكاثوليكية كتابه من التداول لمدة قرنين . لكنه ظل معتقدا أن مدار الأرض كرويا وليس بيضاويا . اكن أفكاره كانت تتعارض مع الكنيسة التي كفرته رغم صحة ماقاله. لكن في الغ\عقد الأول من القرن 17 ثبت صحة كوبرنيكس ولاسيما بعد إختراع التلسكوب حيث إستخدمه جاليليو حيث كان أول شخص رأي أقمارا تدور حول كوكب المشتري ورأي وجه القمر ورسمه بالتفصيل كما رأي كوكب الزهرة يتضاءل وهو يدور حول الشمس . واتهم جاليليو وكوبرنيكس اللذان صححا كثيرا من المفاهيم الفلكية بالهرطة و وهذا ماجعل جاليليو يتراجع عن أفكاره . ورغم هذه المحنكمة الظالمة من البابا إلا أنه بحث القوانين التي تتحكم في سقوط الأشياء واكتشفأن تأرجح البندول ثابت في أي الإتجاهين . وهذه الحركة البندولية إكتشف إمكانية إستخدامها في ضبط الساعات. وقد طبقها إبنه عام 1641م. وبعد عامين إكتشف تورشيللي البارومتر لقياس الضغط الجوي. وفي سنة 1650 إكتشف الفيزيائي الألماني جويرك المضخة الهوائية. فأحضر نصفي كرة برونزية .وفرغهما من الهواء للدلالة علي قوة الضغط الجوي. ثم أحضر مجموعتين من الأحصنة وكل مجموعة من ثمانية وحاولوا شد نصفي الكرة المفرغة من الجانبين المتقابلين . فظلت الكرة ملتصقة تماما .لأن الكرة مفرغة ولايوجد بها ضغط هوائي والضغط الجوي الخارجي الواقع عليها أعلي . ولما ضخ الهواء بها إنفصلا عن بعضهما ..لأن الضغط الجوي بداخلها وبالخارج متعادل. وخلال القرن 17 حدث تقدم كبير في علوم الحياة حيث إكتشفالإنجليزي وليام هارفي الدورة الدموية واكتشف العالم الهولندي أنطوني فان ليوفينهوك الكائنات الدقيقة من خلال ميكرو سكوبه الذي إخترعه. وفي إنجلتلرا وضع روبرت بويل ألكيمياء الحديثة . وفي فرنسا إكتشف رينيه ديكارت عدة رياضيات ووضع المذهب العقلي في العلم . لكن كان أعظم إنجازات العلم في القرن 17 كان عام 1665م. حيث إستطاع الفيزيائي والرياضي الإنجليزي إسحق نيوتن وضع نظريات عن طبيعة الضوء والجاذبيةالكونية التي إعتبرها تمتد في كل الكون. وكل الأشياء تجتذب لبعضها بقوة معروفة . والقمر مشدود في مداره بسبب الجاذبية التي تؤثر علي حركة المد والجزر بالمحيطات فوق الأرض .وفي عصر التنوير The Age of Enlightenment . كان نيوتن قد بين بالقرن 18 ان الطبيعة( الوجود ) محكومة بقوانبن أساسية تجعلنا ننهج المنهج العلمي . وهذا ماحرر علماء هذا القرن وجعلهم يقتربون من الطبيعة لأن الإكتشافات حررتهم من أسار السلطة الدينية وأفكار وحكمة الكتابات القديمة والتي لم تخضع للتجارب . وهذا التوجه العقلاني والعلمي أدخل العلم في عصر السببية (الأسباب) Age of Reason أو مايقال بعصر التنوير Age of Enlightenment حيث طبق علماء القرن 18بشدة الفكر العقلي والملاحظة الواعية والتجارب لحل المسائل المختلفة. فظهر تصنيف وتقسيمالأحياء حيث صنف العالم الطبيعي السويدي كارلوس لينويز 12 ألف نبات وحيوان حسب الترتيب للصفات . وفي سنة 1700 م. صنعت أول آلة بالبخار ونطور التلسكوب ليكتشف به الفلكي الإنجليزي وليام هيرسكل الكوكب أورانوس عام 1781 م. وخلال القرن 18 لعب العلم دورا بارزا في الحياة اليومية . فلقد ظهرت ثورة الآلة في نضاعفة الإنتاج الصناعي ومنذ القرن 19 إنتهج العلم طريق المعرفة في شتي فروعه . ففي الكيمياء إعتبرت المادة مكونة من الذرات . ووضع الإنجليزي جون دالتون النظريةالذرية Atomic theoryعام 1803 حيث إكتشف أن كل ذرة لها كتلة. وهذه الذرات تظل بلا تغ يير حتي لو إتحدت مع ذرات أخري لتكوين المركبات. كما بين أن المواد دائما تتحد معا بنسب ثابتة .واستطاع ديمتري ماندليف Dmitry Mendeleyev إستخدم إكتشافات دالتون للذرات وسلوكهافي رسم جدوله الدوري الشهير الذي رتب فيه العناصرعام 1869 . كما شهد القرن 19 في الكيمياء تخليق الأسمدة الصناعية(المخلقة) synthetic fertilizer عام 1842بإنجلترا . وفي عام 1846الكيميائي الألماني كريستيان شونباين Christian Schoenbein المادة المتفجرة نيترو سيلليلوزمن خليط حامضي الكبرتيك والنيتريك وغمسه بقطع من القطن وتجفيفها . وتوصل إلي أن السيلليلوزبالقطت يتحول لمادة سريعة الإشتعال و شديدة الإنفجار. وبنهاية القرن 19أمكن تصنيع مئات المركبات العضوية بتخليقها من مواد غير عضوية . فصنعت الأصباغ والأسبرين .والفيزياء خلال القرن 19كانت الأبحاث في الكهروباء والمغناطيسية التي قام بها مايكل فراداي Michael Faraday وجيمس كلارك ماكسويل James Clerk Maxwell في بريطانيا . فلقد أثبت فراداي عام 1821أن المغناطيس المتحرك يولد كهرباء في الموصلات (الأسلاك) . ومكسويل بين أن الضوء طاقة من موجات كهرومغناطيسية . وفي عام 1888إكتشف الفيزيائي الألماني هينريش هرتز Heinrich Hertz موجات الراديو. والفيزيائي الألماني وليهيلم رونتجن Heinrich Hertz إكتشف أشعة (X ) عام 1895 . . وفي سنة 1897 إكتشف الفيزيائي البريطاني جوزيف طمسون Joseph J. Thomson الإلكترون واعتبره جسيما دون ذري. واخترع توماس إديسون Thomas Edisonبوق( ميكروفون ) التليفون من حبيبات الكربون (الفحم) عام 1877. كما إخترع الفونوجراف واللمبات الكهروبائية . وفي علوم الأرض نجد القرن 19 قد شهد تطورا كبيرا حيث قدر عمر الأرض مابين 100000سنة ومئات الملايين من السنين. وفي الفلك مع التطور الهائل في الأجهزة البصرية قد تحققت إكتشافات هامة . ففي عام 1801لوحظت المذنبات ومدار كوكب أورانوس الشاذ. فلقد توقع لفلكي الفرنسي جيان جوزيف ليفرييه Jean Joseph Leverrier أن كوكبا مجاورا لأورانوس يؤثر علي مداره . وفد إستخدم الحسابات الرياضية . وقد قام العالم الفلكي الألمانيجوهام جال Johann Galle في عام 1846بمساعد العالم ليفرييه بإكتشاف كوكب نبتون . وكلن الفلكي الإيرلندي وليام بارسونز William Parsons اول من شاهدشكل المجرات الحلزونية فيما وراء نظامنا الشمسي عن طريق التلسكوب العاكس العملاق (وقتها)عام 1840 . كما شهد القرن 19 تقدما في علوم الحياء بدراسة الكائنات الدقيقة ولاسيما بعد ما حقق العالم الفرنسي لويس باستير Louis Pasteur ثورته في الطب الوقائي عام 1880 عندما بين أن بعض الأمراض سببها الجراثيم فصنع الطعوم الواقية منهالأول مرة في التاريخ ولاسيما ضد مرض السعار (الكلب) زواخترع طريقة البسترة لمنع إنتشار الجراثيم باللبن وتعقيم الأطعمة لمنع فسادها ونقلها للجراثيم المعدية . وفي سنة 1866 إكتشف الراهب النمساوي جريجور مندل Gregor Mendel الوراثة . وأعقيه العالم الإنجليزي تشارلز داروين Charles Darwin بإكتشافه نظرية التطور بنشره كتابه (أصل الأنواع (On (Origin of Species عام1859. وفيه بين نظرية الإختيارالطبيعي natural selection للانواع . وأن البشر أسلافهم من أشباه القرود . وقد تطوروا من خلال عمليات بيلوجية .وقد قوبلت نظريته بالمعارضة الدينية الشديدة إلا أن العلماء قبلوها وأقروا بأن التطور قد وقع فعلا رغم نكران البعض لآلية التطور . وفي القرن العشرين ظهر العلم الحديث حيث كانت الإكتشافات والإنجازات العلمية المذهلة ولاسيما في مجالات الوراثة والطب والعلوم الإجتماعية . ففي مطلع هذا القرن دخل علم الأحياء فترة تطور سريع في الهندسة الوراثية حيث أعيد إكنشاف نظلرية مندل عام 1900 وأعقبها أصبح علما الأحياء مقتنعين بوجود الجينات الوراثية بالكروموسومات بالخلايا الحية والتي عبارة عن خيوط تحتوي علي البروتينات والحامض النووي (جزيء دنا) (deoxyribonucleic acid (DNA) ) . وفي عام 1940 أكتشف أن دنا مأخوذة من بكتريا يمكن أو تغير الصفات الوراثية لبكتريا أخري . فعرف أن دنا هو المركب الكيميائي الذي يصنع الجينات وهو مفتاح الوراثة . ويعد أن قام العالمان الأمريكي جيمس واتسون James Watson والبريطاني فرانسيس كريك Francis Crick عام 1953 بوضع هيكل لجزيء دنا . بعده أمكن للهندسة الوراثية فهم الوراثة من خلال مفاهيم كيميائية . فوضع الجينوم genomeوهو الخريطة الجينية التي من خلالها تعرف غلماء الأحياء علي الجينات البشرية ودورها في الحياة البشرية والأمراض البشرية. مما جعل التعرف علي الجينات المسببة للأمراض وسيلة لعلاجها عن طريق الجينات .ونقلها من كائن حي لآخر لتغيير بعض صفاته الوراثية والقبام بعملية التهجين . وفي الطب شهد القرن العشرين تطوراغير مسبوق وإكتشافات كبري. فلقد إكتشف الطبيب الهولندي كريستيان إيجكمان Christiaan Eijkman أن الأمراض لاتسببها الجراثيم فقط ولن يمكن أن تكزم بسبب نقص بعض المواد في العذاء ,. فتوصل للفيتامينات . وفي عام 1909 توصل البكتريولوجي الألماني بول إيرلخ Paul Ehrlich لأول قاتل كيماوي (مركب السلفانيلاميد ) للجراثيم بدون قتل خلايا المريض . ثم أكتشف البكتريولوجي اللريطاني ألكسندر فليمنج Alexander Fleming اعام البنسلين 1928 المضاد الحيوي ثم أعقيه المضادات الحيوية الأخري والتي تقتل البكتريا وليس لها تأثير علي قتل الفيروسات التي مازالت تكافح أمراضها الفيروسية الفاتلة بالأمصال والطعوم الحيوية حتي الآن . كما في مرض الجدري ومرض شلل اللذين إنتهيا من فوق الخريطة الصحية العالمية تقريبا في أواخر القرن العشرين . وتوقع العلماء إمكانية القضاء أو السيطرة علي الأوبئة عام 1980 إلا أنهم صدموا بظهور سلالات جديدة من الجراثيم المعدية مقاومة للمضادات الحيوية كجراثيم السل (الدرن) والفيروسات المسببةحمي النزيف الدموي أو نقص المناعة كالإيدز. وفي مجال تشخيص الأمراض شهد الطب طفرة في تقنية التصوير التشخيصي كالتصوير بالرنين المغناطيسي magnetic resonance والمسح الطبقي (computed tomography). كما أن العلماء في طريقهم للعلاج الجيني gene therapy لبعض الأمراض كمرض السكر . وظهر التشخيص وإجراء العمليات بالمناظير وزراعة الأعضاء و تغيير صمامات القلب وتوسيع الشرايين . وكلها كان من المستحيل إجراؤها وظهرت ممارسة الطب عن بعد telemedicine بفضل التقدم في توصيلات الألياف البصرية السريعة high-speed fiber-optic عن طريق إستخدام الإنسان الآلي وقيامه بالعملية الجراحية بغرفة العمليات والجراح في هذه الحالة يقوم بتوجيهه في حجرة مجاورة . ويمكن عن طريق الإنترنت يقوم جراح في بلد آخر بالقيام بهذه العملية. والإنسان الآلي يقوم بالمهمة أدق من الجراح البشري .وشهد القرن العشرين الطبيب النمساوي سيجموند فرويد Sigmund Freud الذي وضع أسس التحليل النفسي. وفي التكنولوجيا نجد أن مهندس الكهرباء الإيطالي جوليميو ماركوني Guglielmo Marconi قد أرسل أول إشارات راديو عبر محيط الأطلنطي عام 1901. وكان المخترع الأمريكي لي دي فورست Lee De Forest قد إخترع عام 1906الأنبوب(الصمام ) المفرغ مفتاح تشغيل نظم الراديو زالتلفزيون والكومبيوتر. وبين سنتي 1920-1930 أخترع الأمريكي فلاديمير كوزما زوركين Vladimir Kosma Zworykin التلفزيون بالصوت والصورة . وفي سنة 1935قام عالم الفيزياء البريطاني روبرت واتسون Robert Watson بإستخدام موجات الراديو المنعكسة (المرتدة ) لتحديد موقع طائرة في حالة الطيران ز وإرتداد الإشارات الرادارية من القمروالكواكب والنجوم لتحديد بعدها من الأرض وتتبغ مساراتها . وفي سنة 1947إخترع علماء أمريكان الترانسستورالذي يكبر التيار الكهروبائية ويوفر الطاقة وأصغر حجما في الأجهزة الكهربائية . وما بين عامي 1950 و1960 ظهرت الكومبيوترات اصغيرة باستعنال الترانسستورات.قصغر حجمها ووفرت الطاقة . كما ظهرت الدوائر الإلكترونية .وفي سنة 1971 ظهر الكومبيوتر الشخصي المحمول والشرائح المدمجة التخصصية specialized chips مما جعلها رخيصة ومنتشرة. ومما ساعد علي إنتشاره وكود شبكة الإنترنت . ومنذ سنة 1950 انهالت الإكتشافات والأحداث الفضائية والأقمار الصناعية .وأرسلت روسيا سبوتنيك أول قمر صناعي عام 1957 للفضاء . وفي نفس العام كان يوري جاجارين الروسي أول من يدور حول الأرض بالفضاء . وفس 1969 هبط أول إنسان أمريكي فوق القمر. وأرسلت أمريكا ما بين سنتي 1960 و1970مسابر مارينر الفضائية لإستكشاف كواكب عطارد والزهرة والمريخ . وقد نجحت هذه المسابر في التمهيد للوصول لبقية الكواكب بالمجموعة الشمسية . واستخدمت أمريكا مكوك الفضاء وروسيا إساخدمت سيوز للمساهمة في الإسنكشافات بالفضاء . وفسي سنة 1900 توصل الفيزيائي الألماني ماكس بلانك Max Planck للنظرية الكمومية quantum theory والتي بينت كيف أن الجسيمات الدون ذرية تكون الذرات وكيف أن الذرات تتفاعل معا لتكوين المركبات الكيميائية . وبعده جاء البرت إينشتين Albert Einstein وأعلن نظريتي النسبية العامة والخاصة. وفي سنة 1934 توصل العالم الفيزيائي الإيطالي – الأمريكي إنريكو فيرمي Enrico Fermi لكيفية إرتطام نيترون بذرات العناص بما فيها عنصر اليورانيوم .و بدون تدخل أي شحنات كهروبائية . ففي هذه التجارب إتحدت النيترونات مع أنوية اليورانيوم . وهذا أحدث إنشطارا نوويا أسفر عنه طاقة نووية هائلة. والعلماء في الفيزياء يعرفون أن الذرات تتكون من 12جسيم أساسي كالكواركات quarks واللبتونات leptons .وهذه الجسيمات الأساسية تتحد معا بطرق مختلفة مكونة لصنع مختلفالمواد المعروفة لنا . فالتطور في فيزياء الجسيمات particle physics لها صلة بالتقدم العلمي في علم الكون . حيث بين عام 1920 عالم الفيزياء المريكي إدوين هبل Edwin Hubble أن الكون يتمدد . وحاليا العلماء يعتقدون في نظرية الإنفجار الكبير Big Bang Theory منذ 10 –20 بليون سنة حبث كانت بداية الكون . ورغم هذا مازالت نظرية مولد الكون من إنفجار كبير ونهايته مثار جدل حتي الآن .من هنا نجد أن العلوم لم تكن من صنع أمة واحدة ، ولا شعب معين ، ولم يكن التقدم حصيلة حضارة معاصرة ، وإنما حصيلة حضارات متعاقبة على مرّ العصور وتعاقب الأزمان ، ونتيجة خبرات وتجارب خلال مسيرة تأريخية طويلة . (أنظر : الإغريق. قدماء المصريين . مابين النهرين . مايا. حضارات . فلك . رياضيات. سومر . بابليون . أنظر عصر الحديد . عصر البرونز . العجلة (الدولاب) ) تازينا : أنظر : فن الصخور بتازينا . تاسوع : Muses.الآلهة التسعة لدي الإغريق وهي عرائس الشعر والأدب وسائر الفنون . وكان المتحف (مادة) قد أقيم لخدمتها . تاسوع : Enmead,Enead. مجموعة التسعة آلهة الفرعونية أبناء الإله رع (مادة) إله الشمس لدي قدماء المصريين . وهذه المجموعة الإلهية تشكل العبادات الشمسية وتتكون من الإله شو (إله الهواء ) والإلهة تفت ( ربة الضباب ) والإله جب (إله الأرض ) والإلهة نوت (ربة الليل) ,وأبناؤهم أوزوريس وإيزيس وسيت ونفتيس . التاميرا : Altamiraأحد الكهوف المرسومة من العصر الحجري فيما قبل التاريخ . أكتشف بمنطقة حجرية (كلسية) شمال شرق أسبانيا. والرسوم ملونة بعدة ألوان ترابية من بينها الأسود والأحمر وهي مناظر للأبقار (بقر بيزون ) والغزلان . (أنظر : فن ماقبل التاريخ). تاميل : >Tamilشعب التاميل كان يعيش في جنوب الهند أخذ يستعمر مناطق حنوب شرق آسيا منذ أوائل القرون الأولي الميلادية . ومن بين هذه المستعمرات التاميلية ظهرت عدة دويلات من بينها مملكة تشامبا (حاليا جزء من فيتنام ) ومملكة فونان ( كمبوديا). وهذه الممالك كانت في جنوب شرق آسيا . وكان لها ثقافاتها التي تتميز بطابعها الهندي تاي : Tai, thai . شعب قبلي رعوي كان يعيش ببورما والصين وتايلاند بجنوب شرق آسيا . وكان له حضارته بالعصر الحجري الحديث حيث غخترع الفأس المستطيلة المقطع . واهتم بالزراعة ولاسيما زراعة الرز منذ3000سنة .وكانت كلمة التاي نطلقعلي تايلاند ومعناها أرض التاي . وكان لشعب التاي لغته التائية (الطائية ). ( أنظر : مومياء ). تتر: Tartar, Tatar.كلمة معناها سكان الجحيم ونطلق علي شعب خليط من أصول تركية ومغولية بأواسط آسياقرب بحر قزوين . ولغتهم من اللغات التركية . وكان لهم إمبراطوريتهم أيام باتو حفيد جنكيز خان وعاصمتها قراقورم.( أنظر : ترك ). تحنيط: mummification.أنظر مومياء. تحوت : Thot.إله القمر وحامي الكتابة والكلمة لدي قدماء المصريين . وكان بصور علي هيئة طائر أبوقردان . وكان بعبد في هرموبوليس (الأشمونين) بمصر الوسطي . تحوت : Thot.إله القمر وحامي الكتابة والكلمة لدي قدماء المصريين . وكان يصور علي هيئة طائر أبوقردان . وكان بعبد في هرموبوليس (الأشمونين) كنابة إيديوجرام : Ideogram كتابة الرمزية أو التصويرية . وقد بدأت بطريقة البكتوجرام .أي تصوير الأشياء . فكانت الشمس ترسم كشمس . ثم تطور الرسم للتعبير عن الأفكار. فرسمت الشمس كدائرة ترمز للنهار أو الحرارة أو الضوء . ومازالت الكتابة الصينية إيديوجرامية حتي الآن . ثم ظهرت الفينوجرامية (مادة)بعد الإيديوجرامية. وهي الكتابة بالحروف التي تنطق . لهذا يطلق عليها الكتابة النطقبة أو اللفظبة .بمصر الوسطي تحوتمس : Thotmosis,Tutmose. لقب أربعة ملوك من الفراعنة بمصر من الأسرة 18. وكان أهمهم تجتمس الثالث (1504 ق.م. – 1450 ق.م. ) .تزوج الملكة حتشبسوت . قام بوقف زحف دولة ميتاني ببلاد الرافدين علي الشام وفلسطين . , وتوغل جنوبا حتي الشلال الرابع بالنوبة . تدمر : أنظر : بالميرا تراجيديا :Tragedy. أرقي أنواع الدراما . وتدور حول قصة بها حركة وتنتهي بالموت . وكانت تثير الشفقة والرعب معا بين جمهور المشاهدين . وقد كتبت أرقي أنواع التراجيديات باللغة الإغريقية . وكانت تعتبر من الأساطير الإغريقية المجدردة من وجهة النظر الإغريقية . وكانت تتناول المشاكل بين الإنسان والآلهة الغغريقية الأسطورية . ومن أشهر كتابها آشلي ةسوفوكليس وإيربيدس. تراجيديا :Tragedy. أرقي أنواع الدراما . وتدور حول قصة بها حركة وتنتهي بالموت . وكانت تثير الشفقة والرعب معا بين جمهور المشاهدين . وقد كتبت أرقي أنواع التراجيديات باللغة الإغريقية . وكانت تعتبر من الأساطير الإغريقية المجدردة من وجهة النظر الإغريقية . وكانت تتناول المشاكل بين الإنسان والآلهة الغغريقية الأسطورية . ومن أشهر كتابها آشلي ةسوفوكليس وإيربيدس. ترك : Turks. قبائل بدو رحل كانت تعيش بالأناضول ووسط آسيا والقوقاز . وأصولهم تتشابه في اللغات والعادات مع المغول ( أنظر : تتر ) . وكانوا وثنيين أسلموا في القرن العاشر م. تركيا : Turkey. كانت الأناضول (أنظر : آسيا الصغري ).الجزء الغربي لتركيا بالشطر الآسيوي من أقدم المناطق المأهولة بالسكان بالعالم القديم . والجزء الآسيوي يمثل 97% من مساحة تركيا .ويفصلها عن أوربا مضيق البوسفور والدردنيل وهما يربطان البحر الأسود بالبحر الأبيض المتوسط. والشطر الأوربي يضم أدرنة وجزء من مدينة إستانبول.و بشمال شرق ’سيا تضم تركيا جزءا من أرمينية وأجزاء من تركستان (أكراد) . والأتراك رغم أنهم عثمانيون إلا أنهم خليط عرقي معقد من الأتراك والأكراد والعرب . واللغة تركية والكردية تستخدم في الجنوب وجنوب شرق وهناك أقلية تتكلم العربية . ز99%مسلمون سنة وأقلية علوية ومسيحية ويهودية . أنظر : بيزنطة . بيزنطية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بيلوس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ثقف نفسك :: ثقافة عامة :: تاريخ الحضارات-
انتقل الى: