إللورا : Elloraكهوف منحوتة بالصخور في القرن التاسع لتكون معابد دينية بهضبة الدكن بالهند . آلهة : أشتار :Ashtar ,Ishtar أو إشتار أو عشتار أو عشروت, إلهة الحب والحرب عند البابليين , وكلمة عشتار بالعبرية معناها نجمة الصباح . و أقام لها الملك سليمان معبدا شرق أورشليم (القدس). وكان يرمز لها بالأسد . ومعبدها الرئيسي كان في نينوي (مادة) عاصمة بابل . وكان السومريون يطلقون عليها عناة والعرب يسمونها عثتر والإغريق يسمونها أفروديت (مادة). أشتوريت : Astrate.أنظر: تانيت. وهي إلهة الخصب لدي الفينيقيين (مادة) والكنعانيين (مادة). ويرجع أصلها لعقيدة إيزيس لدي قدماء المصريين . ويطلق عليها البابليون أشتار وتانيت لدي القرطاجنيين وأفروديتوهيرا وسيبل لدي الإغريق . آلهة : كانت ديانة قدماء المصريين قد توحدت وأصبحت مبكرا ديانة رسمية تعني بعبادة عدة آلهة وآلهات . وقد شكلت البيئة دورا كبيرا في تكوين طبيعة الآلهة المصرية حيث عبدوها في شكل بشري أو حيواني او الشكلين معا . وكانت هذه الأشكال المقدسة تمثل الطبيعة والعناصر المكونة للعالم الطبيعي . وبتصويرالقوي الطبيعبة كىلهة معروفة وخلق القصص الأسطورية حةلها كان المصريون يحاولون الوصول لفهم التداخلات المعقدة بينهم وبين الكون . ويمكن تصنيف الآلهة المصرية في عدة مجموعات من بينها آلهة الشمس رع وحورس واتوم وخابري ولأن الأزتك شعب زراعي , فلقد كان في عبادته يعبد قوي الطبيعة . فإتخذوا هذه القوي آلهة , فعبدوا إله الشمس هويتزيلولوشتيلي Huitzilopochtli, والذي كان يعتبر إله الحرب أيضا. وكان لديهم إله المطر تلالوكTlaloc وإله الريح . وكان الأزتك يعتقدون أن الآلهة الخيرة والنافعة ,لا بد أن تظل قوية لتمنع الآلهة الشريرة من تدمير العالم . لهذا السبب كانوا يقدمون لها الأضاحي البشرية . وكان معظمهم من أسري الحرب. وكانوا يعتقدون أن إله المطر تلالوك يفضل ضحاياه من الأطفال . وكانت طقوس التضحية في مواعيد كانوا يحسبونها حسب النجوم لتحديد وقت خاص لكل إله . وكان الضحية تصعد لقمة الهرم حيث كان الكاهن يمدده فوق فوق حجر المذبح وينتزع قلب الضحية . وكان يرفعه عاليا للغله الذي يجري تكريمه , ثم يضع القلب وهو ينبض ليشوي في النيران المقدسة . وأحيانا كان االضحايا الكثيرون يقتلون مرة واحدة . ففي عام 1487م.قتل كهنة الأزتك 80 ألف أسيرحرب لتكريس إعادة بماء معبد الشمس مدينة تنوكتتلان . وكان الكهنة يظنون أنهم ينالون رضا الآلهة بالصوم أو جرح أنفسهم . وكان منهم من كان يدير مدارس لتعليم الكهنوت الأطفال الذين سيصبحون كهنة . وكان من أهم أعمال الكهنة تحديد الأيام السعيدة لشن الحروب أو القيام بالأعمال . وكان يوجد أجندة دينية مكونة من 260يوم عليها هذه المعلومات . وكانت الأيام المقدسة لتكريم الآلهة كان لها أجندة للتقويم الشمسي , مكونة من 365 يوم . وهذا التقويم كان متبعا لدي الأولمك والمايا والزابوتك في أمريكا الوسطي . آلهة : وفي النوبة تطورت عبادة الإله آمون إلي أشكال آمون التشبهية بالإنسان وبرأس الكبش فى المعابد النوبية ولاسيما فى مملكة مروى (مادة) حيث ظهر التمثيل التشبيهى الإنسانى لآمون فى الآثار الكوشيَّة حتى نهاية مملكة مروى نتيجة إقتباس هذا الشكل من التصوير الإيقونى له في طيبة بمصر ولاسيما عندما كانت كوش 0مادة) خاضعة للملكة الحديثة المصرية . وظهرت هذه الصورة البشرية للإله آمون في الأيقونات المروية المتأخرة . و تؤكد هذه الصور حرص المصريين علي أن يوجدوابكوش فى جبل البركل(مادة) عبادة روح (كا) آمون الطيبى، وأنهم إعتبروا آمون النبتى واحداً من الأشكال التعبدية لآمون طيبة بوصفه إله الدولة فى مصر. وعد آمون فى النوبة كاءً (روح) لآمون فى طيبة إنما تدعم الفكرة القائلة بأن عبادته كانت تواصلاً منطقياً لعبادة آمون فى مصر. وفي النوبة ظهرت أيقونات Icons لآمون الكبشى الرأس ولاسيما فى أيقونات المعبد الرسمى مما يدل أنه أصبح إلها رسميا في عبادات النوبة . لهذا ظهرت تماثيله في شكل آمون الكبشى الرأس مع قرص الشمس والصل على الرأس فى أبى سمبل و المعابد السودانية القديمة.وكان آمون فى مصر قبل ظهور الأسرة 18 بها ,مرتبطاً بالأوزة أو الحيَّة لكن ليس بالكبش أبداً. الكشف فى مقابر كرمة عن قرابين حملان، ونعاج، وكباش متوجة بموضوعات كروية أو بريش نعام بدأت تشير الى أن تلك الحيوانات قد تكون ألهمت الشكل الكبشي الجديد لآمون . فقبل الإحتلال المصرى ظهرت عبادة محلية للكبش فى النوبة ولاسيما فى كرمة (مادة) .وظهور آمون كبشى الرأس يرمز لإتحاد آله مصر آمون مع إله كوش الكبش .وهذا الغتحاد أدي الى خلق أشكال جديدة لآمون. فظهرت فى الإيقونات الرسمية والتماثيل منذ حكم الرعامسة في شكل آمون كبشى الرأس فى كل من كوش ومصر.وتطورت عبادة آمون بعد دخولها للنوبة. ففي معبد أبوسمبل يلاحظ صل ضخم امام آمون .وهذاالشكل لم يلاحظ في المعابد المصرية . وأصبح الصل الضخم سمة نوبية مميزة لآمون في البيئة السودانية . و ظل آمون الكبشي معبودا محليا للنوبة ,بينما ظل آمون البشري معبودا بمصر الفرعونية .وعبادة آمون فى النوبة تمَّ تطويرها عبر إستعارة العديد من الأفكار والسمات الإيقونية من الثيولوجيا المصرية؛ لكنه على كل ومع مرور الوقت تمَّ نسيان الأصل المصرى لآمون، وإختفت الكثير من أشكاله المصرية ووضع العديد من الصور الإيقونية الجديدة لآمون كوش (مادة) الكبشي فى المعابد والبيئة السودانيَّة القديمة.والتشابه القوى بين صور آمون فى مصر والنوبة كانت سبباً للتاثير المتبادل وللإحلال المتبادل القادم من الجانبين. مارس آمون الكوشى تأثيراً على عبادة آمون فى مصر. أتاح الخلق الجديد إمكان تركيب نظاماً ميثولوجياً جديداً عكس نزعات تطور الدولة السودانية القديمة. ومن ثم نجد أن العبادة بالنوبة كانت مرتبطة بتطور العبادات الفرعونية بمصر .لهذا مرت بمراحل مختلفة . ففي عهد إمنوحتب الأ ول أعاد إحتلال النوبة السفلي وشيد هياكل بالقلاع المصرية للإله حورس Horus ولما توسع بعد الشلال الثاني أوجد معبودا جديدا سماه حورس سيد النوبة . وأيام حكم حتشبسوت وتحتمس الثالث وإمنحوتب الثاني أدخلت معابد جديدة بالقلاح وخارجها ومن بينها المعبد المزدوج لآمون – رع ,و رع – حارختي . وتم إدماج حورس سيد النوبة مع آمون – رع . وغيرها من الآلهة الإندماجية التي صورت مراحلها علي المعابد المصورة , وفي عهد رمسيس الثاني انتشرت صور لعبادة الملك وبجواره الآلهة الثلاثة الرسمية آمون – رع , و رع-حاراختى، وبتاح-تاتجينان , مع إنتشار الأشكال المقدسة للحاكم. . ففى أواخر الأسرة 18والأسرة 19، اعتبر آمون-رع فى النوبة بجنوب الشلال الثانى معبوداً رئيساً, حيث صورت آلهة مصر وآمون في المقدمة و يتبعه آلهة حورس فى النوبة. آلهة :Gods . كل الحضارات عبدت الشمس والقمر واتخذتهما إلهين من دون الله . لهذا اقيمت المعابد الدينية تقربا وزلفي للآلهة وأقاموا لها التماثيل لعبادتها . وكان المعبد مكمن القوة في نظر كل الشعوب القديمة . لهذا كانوا يخدمونه ويقدسونه حتي في الأمريكتين أيام المايا والهنود الحمر . وكانوا يقدمون القرابين ويذبحونها فوق المذبح به . ولما رأوا في العالم قوي أكبر من قوتهم عبدوها كالمطر والبرق والرعد والشمس والفيضانات والنهر . وظنوا أنها قوي حيوانية جسدوها لصنع التماثيل قربي لها . وكان علي الكهنة تفسير هذه الغوامض المرعبة والكوارث الطبيعية المدمرة . وكان عليهم درأها أو ردها زمنع غوائلها . لهذا حظي الكهنة بالهيبة بين شعوبهم . فالعقائد الدينية لهذا السبب ظهرت في باكورة حياة الإنسان البدائي . فكان العمال يقيمون المعابد بالمكسيك ومصر والأبراج السومرية (زيقورات) والأهرامات من خلال عبادة طقوسية كانوا يؤدونها . وكان للمايا آلهتهم المتعددة . وكان الإله الأكبر ( هوناب كو) Hunab Ku خالق العالم وكان اهم الآلهة . والإله (إيتزمنا ) Itzamna إله السماء مالك السموات والنهار والليل يرسل المطر وراعي الكتابة والطب . وكانت عبادته قاصرة علي الكهان . وظهوره يكون لمساندة الأسرة الملكية ونصرتها . وإله الذرة (نبات)( يوم كاكس) Yum Kaax والآلهة الأربعة تشاكس Chacs آلهة المطر وكل إله منها يشير لجهة من الجهات الأصلية a cardinal direction الأربعة وله لونه الخاص . وكانت النسوة يعبدن إله قوس قزح( إكس تشل) Ix Chelالذي له صلة الشفاء وولادة الأطفال والرضاعة. وكل المايا يعتبرون الربة( إكستاب) Ixta إلهة الإنتحار. لأنهم كانوا يعتقدون أن المنتحرين يذهبون في سماء خاصة . وكان الماياويون يمارسون طقوسا ويقيمون إحتفالات القداس لهذه الآلهة في أول السنة الماياوية في يوليو أو في حالة الطواريء كما في المجاعات والقحط والأوبئة والجفاف . وكانوا يتجمعون في ساحة عامة لتكريم الآلهة, ويضعون الريش فوق أبواب الساحة . وكانت مجموعات من الرجال والنساء يضعون فوق ملابسهم ورؤوسهم الريش والأجراس الصغيرة بأيديهم وأرجلهم عندما برقصون بالساحة علي إيقاع الطبول والزمور وأصوأ ت الأبواق . وكان المصلون يشربون مشروبا شعبيا. و بعض المشاركين كانوا يتناولون عقار الهلوسة من نبات عيش الغراب ويدخنون التبغ . وصغار النبلاء كانوا يلعبون لعبة الكرة المقدسة فوق ملاعب خاصة أقيمت لهذا الغرض .وكانت الكرة من المطاط . وكانت إحتفالات المايا تتركز علي تقديم الأضاحي البشرية لنيل مرضاة الآلهة . وكانت تمارس عادة التضحية فوق الأهرامات الحجرية المشيدة في ساحات الإحتفالية الدينية وكان يلحق بها سلالم مدرجة تؤدي للمعبد فوق بناية الهرم حيث يوجد المذبح . وكان يعتبر المعبد بيت راحة للإله .وكان مزخرفا بالنقش الغائر أو مرسوما بتصميمات وأشكال متقنة . وهو مغط ببلاطة حجرية رأسية منقوشة أيضا, يطلق عليها عرف السقف roof comb .وواجهة المعبد مزينة بنتواءات لأ قواس حجرية corbeled arches مميزة . وكان كل قوس يشيد من حجر, وكل حجرة كانت تمتد وراءالحجرة التي تحتها . وجانبا القوس كان يرتبطان بحجر العقد keystone فوقهما .وكان أمام المذبح يطلق دخان البخورالذي كان يحرق في مباخر فخارية . وكان المتعبدون يقدمون العطايا من الذرة والفاكهة وطيور الصيد والدم الذي كان المتعبد يحصل عليه بثقب شفتيه أو لسانه أو عضوه التناسلي بمخراز . وللتكريم الأسمي كان المايا يقدمون الضحايا البشرية من الأطفال والعبيد وأسري الحرب . وكان الضحية يدهن باللون الأزرق . وكان يقتل فوق قمة الهرم في إحتفالية طقوسية بضربه بالسهام حتي الموت أو بعد نكتيف (وثوق) الساعدين والساقين بينما الكاهن يشق صدره بسكين حاد مقدس من حجر الصوان لينتزع القلب ليقدم كقربان . وكان القواد الأسري يقدمون كضحية يعد قتلهم بالبلط وسط مراسم من الطقوس . ألواح العمارنة : Amarna tablets ألواح طينية (مادة) منقوشة خطيا عثر عليها في خرائب تل العمارلة بالمنيا بمصر علي الضفة الشرقية للنيل. وكانت ضمن أرشيف القصر الملكي إبان حكم إخناتون (مادة) زهي عبارة عن رسائل يرجع تاريخها لسنة 1411ق.م. –1375ق.م. .